روائع مختارة | واحة الأسرة | صحة الأسرة | أسباب الدوخة وعلاجها

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
روائع مختارة
الصفحة الرئيسية > روائع مختارة > واحة الأسرة > صحة الأسرة > أسباب الدوخة وعلاجها


  أسباب الدوخة وعلاجها
     عدد مرات المشاهدة: 2926        عدد مرات الإرسال: 0

الدوار هو مصطلح يستخدم لوصف كل شيء بدءا من شعور بالإغماء أو الشعور بدوار ضعيفة أو غير مستقرة، الدوخة التي تخلق الشعور بأنك أو محيطك هي الغزل أو نقل ما يسمى الدوار..

الدوار هي واحدة من أكثر الأسباب شيوعا بين الكبار لزيارة أطبائهم، حتى مع وجود ألم في الصدر والتعب، على الرغم من كثرة نوبات الدوار أو الدوخة المستمرة.

الدوخة إحيانا تكون إشارة خطيرة -نادرا ما- حالة تهدد الحياة. وعلاج الدوخة يعتمد على السبب والأعراض، هناك أسباب لا تُحصى للدوخة

¤ اسباب الدوخة:

= حالات فقر الدم مثل نقص الحديد ونقص فيتامين ب 12.

= التهابات الأذن الوسطى والداخلية.

= هبوط الضغط او إرتفاعه.

= نقص الأملاح في الدم.

= إضطراب ضربات القلب.

= إرتفاع السكري وكذلك نقص السكر في الدم

= تصلب شرايين القلب والدماغ.

= التصلب المتعدد.

= الجفاف وكذلك إستعمال الادوية المدرة للبول.

= الأدوية المسكنة والمضادة للإكتئاب والمضادات الحيوية ومضادات الحساسية.

= نقص الاوكسجين بالدم وإرتفاع الهيموجلوبين.

= الإسهال الشديد أو النزيف الداخلي سواء في الرحم او في الجهاز الهضمي.

= إصابات الرأس المختلفة.

= التهابات الجيوب والمجاري التنفسية والتحسس المصاحب لها.

= شرب الكحول والمخدرات.

= دوخة السفر والدوخة الوضعية مثل الوقوف فجأة او رفع الرأس فجاة وتحريك الرقبة بعنف.

= العوامل النفسية والتوتر وقلة النوم.

¤ تشخيص الدوخة:

يكون بدراسة الاعراض والاسباب السالف ذكرها، وبإجراء الفحص السريري وخاصة قياس الضغط وفحص الاذن والتوازن وإجراء الصور الطبقية والمغناطيسية للدماغ والرقبة، والصور الشعاعية المناسبة واجراء الفحوصات المخبرية اللازمة مثل قوة الدم ووظائف الكلى والكبد وفحص السكري ودهنيات الدم وفيتامين ب12 وفحص الغدة الدرقية واملاح الدم وقياس نقص الاوكسجين في الدم، كما قد يلزم تخطيط للقلب واحيانا ايكو.

¤ علاج الدوخة:

يكون اولا بعلاج السبب مثل علاج التهابات الاذن وعلاج إرتفاع الضغط وعلاج نقص الحديد أو ب12 وعلاج هبوط السكر أو إرتفاعه ومعالجة الجفاف والمحافظة على توازن املاح الدم وإيقاف التدخين، ومعالجة الجيوب الانفية المزمن، والتوقف عن تناول المسكنات الا عند اللزوم والإنتباه الى تأثير الادوية النفسية والتوقف عن شرب الكحول والمخدرات بإشراف طبي اذا لزم الأمر وعدم تغيير الوضع من جلوس او إستلقاء الى وقوف فجأة والنوم لساعات مناسبة ومعالجة تصلب عضلات وفقرات الرقبة.

ثم تناول الادوية المناسبة للدوخة مثل ستجرون أو بيتاسيرك او ترنتال أو ترايفستال أو سبيليم وغيرها حسب ما يقرره الطبيب.

¤ حمى عالية، مشاكل في دوار:

تغيير في حركة رأسك، وغالبا عندما تقوم من السرير أو في الصباح، هو السبب الأكثر شيوعا للدوار.

التهاب في الأذن الداخلية تشمل ظهور عفوية من الدوار، والمكثفة المستمرة التي قد تستمر لعدة أيام، جنبا إلى جنب مع القيء والغثيان وعدم التوازن، ويمكن أن تكون تعجيزية، وتتطلب الراحة في الفراش، عندما يرتبط مع فقدان السمع المفاجئ، ويشار إلى هذا الشرط والتيه. لحسن الحظ، التهاب العصب الدهليزي عموما ينحسر، ويزيل من تلقاء نفسها.

مرض مينيير. هذا المرض ينطوي على تراكم مفرط من السوائل في الأذن الداخلية، ذلك هو شرط غير المألوف التي قد تؤثر على البالغين في أي سن وتتميز الحلقات المفاجئ من دوار دائم 30 دقيقة لعدة ساعات.

ايضا احد اسباب الدوار هو الصداع النصفي

¤ ورم العصب السمعي.

ـ أسباب أخرى. نادرة، يمكن أن يكون من أعراض دوار من مشكلة عصبية أكثر خطورة مثل السكتة الدماغية ونزيف في الدماغ أو التصلب المتعدد، في مثل هذه الحالات، وأعراض عصبية أخرى وعادة ما تكون موجودة، مثل الرؤية المزدوجة أو صعوبة النطق أو ضعف في الوجه أو خدر، والتنسيق أطرافهم، أو مشاكل في التوازن الشديد.

شعور من الضعف -presyncope- هو المصطلح الطبي لشعور بدوار وخافت دون أن يفقد وعيه، أحيانا الغثيان، والجلد شاحب واللزوجة تصاحب شعور الضعف.

أسباب presyncope ما يلي:

* إنخفاض في ضغط الدم -انخفاض ضغط الدم الانتصابي.

* إنخفاض حاد في ضغط الدم الإنقباضي -الرقم الأعلى في قراءة ضغط الدم- قد يؤدي إلى الدوار أو شعور الضعف، ويمكن أن يحدث بعد الجلوس أو الوقوف بسرعة كبيرة جدا.

* عدم كفاية ضخ الدم من القلب. ظروف مثل أي من الأمراض المختلفة من عضلة القلب، وضربات القلب غير طبيعية -عدم انتظام ضربات القلب- أو انخفاض في حجم الدم قد يسبب عدم كفاية تدفق الدم من القلب.

الخلل هو فقدان التوازن أو شعور عدم الثبات عند المشي، قد تكون الأسباب ما يلي:

= الأذن الداخلية (الدهليزي) المشاكل، يمكن شذوذ مع أذنك الداخلية تسبب لك أن تشعر وكأنك غير مستقرة حين المشي، وخاصة في الظلام.

= الحالات العصبية. يمكن أن الإضطرابات العصبية تؤدي إلى فقدان التوازن التدريجي، بما في ذلك مرض باركنسون

= بعض الادوية، يمكن أن يؤدي الى فقدان التوازن تكون الآثار الجانبية لبعض الأدوية مثل الأدوية المضادة للمصادرة، المسكنات والمهدئات.

= تدني مستوى السكر بالدم يؤدي الى الشعور بالدوخة

المصدر: موقع زيتونة.